لا يُسمح بأي عيوب أولية في القهوة المختصة. يعني وجود عيب أولي واحد بيؤدي لاستبعاد الحبوب من فئة القهوة المختصة!
القهوة الكينية معروفة بحموضتها العالية والطعم الفاكهي المميز زي التوت الأسود والحمضيات.
أولاً، لازم يكون على دراية تامة بالفروق بين أنواع وأصناف أشجار القهوة، زي بالظبط ما مزارع المانجو عارف الفروق بين أشجار العويسي والزبديه. فالقهوة في الأساس، هي ثمرة زي أي فاكهة تانية.
هذه الأساليب تحمل مخاطر كبيرة، حيث يمكن أن ينتج عنها طعم غير مرغوب أو خسارة المحصول بالكامل إذا فشلت.
سمعة المزرعة: إذا كانت النتيجة النهائية غير مرضية، فقد يؤثر ذلك على الثقة بين المزارع والمشترين.
• زيادة الإنتاج مع الحفاظ على الجودة: تحقيق التوازن بين كمية الإنتاج ونكهة القهوة وجودتها الفريدة.
في النهاية، المزارع هو فنان وعالم في الوقت نفسه، حيث يجمع بين المهارة والتجربة لإنتاج قهوة مختصة تضيف قيمة خاصة لكل كوب
القهوة دي مش بتتزرع وخلاص، دي بتتعمل بحب في أماكن معينة بظروف مناخية خاصة، وبتتقيم بمعايير دقيقة جدًا.
تقديم ملاحظات للحماص حول البروفايل المستخدم وتأثيره على النكهات.
الفريق يقوم بتذوق القهوة يوميًا للتأكد من تطابق النتائج مع المعايير المحددة وضمان عدم وجود أي عيوب.
إنما الأرابيكا بتتزرع عادة على ارتفاع عالي جداً، فالحشرات صعب توصلها وبالتالي الشجره مش بتفرز كافيين أكتر، فالطعم في الغالب بيكون أقل مرارة.
بص يا سيدي، القهوة المختصة دي قهوة مختصة قصة مختلفة تمامًا عن أي قهوة عادية. تخيل كده إنك بتشرب قهوة طعمها فيه حلاوة طبيعية، وريحة فواحة، وكل رشفة فيها إيحاءات كأنها جايبة سحر من الجنة.
القصة بتبدأ من مزارع القهوة، اللي لازم تكون على ارتفاعات عالية، عشان الحبوب تنضج ببطء وتكتسب نكهات مميزة. الحصاد كمان لازم يكون يدوي وبدقة شديدة، عشان يقطفوا الحبوب الطازة بس، وعلى أيد مجموعة من المزارعين اللي وارثين الشغلانة أباً عن جد.
الفريق يعمل مع الحماص لتحديد أي تحسينات أو تغييرات ضرورية.